وتجمع الكتب الثلاثة (وغيرها من المصادر وضمنها مذكرات برجينسكي نفسه) أن «برجينسكي» خرج من مصر متوجها إلى السعودية وقد وجد نفسه رسولا مكلفا من الرئيس «السادات» (أيضا)، إلى جانب تكليفه من الرئيس «كارتر»، لأن الرئيس المصري خوله إبلاغ الملك وولي العهد ووزير الدفاع في السعودية عندما يلقاهم أن ينقل إليهم رسالة إضافية منه مؤداها أنه «جاهز ومستعد للعمل، والتعاون معهم (اليوم قبل غد) في عمل جهادي ضد الإلحاد!».
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب