إِشْتِياقِ لك يامِحْبُوبي ..... كنهر الفُرات ومَوْتُه دون رافده
أنا في وَحَدتيِ.... فهل سوف تخلّصني منها بنَصْره
لكي أشقُ طريقي.... للحلم الظمي بجرعة مُسقِط للحراره
تنخَّل في أعمق أعماقي حلماً.. ... . وذكرة وقبلة منسيهِ
أنا بالهْوَىَ لك مُنذ ريعانِ طفولتي... فلماذا لاتكون الوله
ومن خلال لَثَّمَ كنا..... نتشاركها دون معرفة اثرِه
يامعشوقي لم اختار أن..... أكون خليلة هَجِينه مُهَاجَره
انها مجرد نزوة عابِران.. . لايكترثان لمعرفة ماهي الخله
فأَفْتَى للهجينه أن تنقض.... العَهد وتتَجِنُّب تَلاَقٍ الحدقة
وصار حالها أسَف ثُم إبِتْئَاس... يليِها شَقَاء فأُجَاجه
هذه القصيده من كتابتي ومن قريت الكتاب هذه روادني شعور نفسه من كتبت هذه القصيده.
مشاركة من Farah
، من كتاب