ما بين الشرنقة والطيران، كان «عمر» يحيا في الحياة مثل الظِّلِّ..
كأنما ظِلُّ إنسان يخطو على أطراف أصابعه فوق صفحة الماء..
لا هو يسبحُ في الماء.. ولا هو يطير.. ولا هو يمشي على الأرض..📖
مشاركة من Hanaa El-said
، من كتاب