تذكَّر القاعدة الذهبية:
ـ أنا لا أطلب منك أن تقرأ هذا الكلام كي تنظر حولك، وتحاول أن تبحث عنه فيمن حولك من الآخرين، وتقيم من منهم يعيش تحت أي سماء، بل لكي تحاول أن تسأل نفسك:
تحت أي سماء تريد أن تعيش: سماء نفسك أم سماء اللـه؟
وبعدها، أن تكون مبادرًا إيجابيًّا وتنفذ هذا الاختيار.
عندما نقول إننا اخترنا الحياة تحت سماء مركزيَّة اللـه، فهي ببساطة تعني:
«أننا اخترنا أن نؤمن أن هذا الكون له إله واحد وهو اللـه ـ سبحانه وبحمده ـ وأننا اخترنا أن نجعل إرادته ومشيئته ورغبته قبل إرادة ومشيئة ورغبة النفس الخاصة بنا، وأننا اخترنا أن نترجم هذا الاعتقاد إلى ممارسات حياتية يومية».
#أبجد
#لك
لك > اقتباسات من كتاب لك > اقتباس
مشاركة من أسماء سعيد عبد العال
، من كتاب