استيقظ أهل قرية عين الباردة في ذلك الصّباح على صوت أجراس الخطر الّتي قرعها الفلاحون في الكنيسة، دقائق قليلةٌ بعد ذلك تقاطر الرّجال حاملين الحبال وقاموا بجرِّ المركبة، وإنقاذ الرّكاب الّذين تجمدت مفاصلهم خوفاً وبرداً ضمَّ عيسى وجه ماري بيده.
على هذه الأرض > اقتباسات من رواية على هذه الأرض > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب