فمصدر الكون وكل الوجود هو إمكانية لانهائية لا شكل لها وهي بالفطرة قوة لانهائية. وينشأ الكون من غير المتجلي الأعلى كعوالم خطية ولا خطية. وللشكل مكان ومدة؛ فكل ما لا شكل له هو لا مكان له وخارج الزمن.
مشاركة من محمد
، من كتاب