والذي حدث أن السردار «داود خان» وهو ابن عم للملك وصهر له ورئيس لوزرائه راح يحاول إقناع الاتحاد السوفيتي بمساعدة أفغانستان ومساعدة نفسه ذات الوقت عن طريق تقديم أسلحة للجيش ومساعدات للاقتصاد الأفغاني، وبالفعل فإن الاتحاد السوفيتي استجاب وساعد، ربما لأنه أراد أن يتوقى من بعيد ويصد التيارات «الإسلامية» التي تهب عبر أفغانستان
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب