مثل هذا الإدراك الرفيع من ذلك الصوفي لا يمكن إنكاره بإشاحة اليد لمجرد أن الملحد عاطل عنه، فليس من حق الأصم أن ينكر الأصوات، ولا الأعمى أن ينكر نور الشمس لمجرد أنه لا يراه.
الله > اقتباسات من كتاب الله > اقتباس
مشاركة من Tarek Kewan
، من كتاب