كان صوتُه يُشبِهُ رائحة الضُّحَى، وصوتَ أُمّ كلثوم عند الجيران بَعد العَصر، والشاي بالنَّعناع حينما تشاهدُ مسلسل «المال والبنون» وَسط عائلتك!
كان صوتُه وطنًا، مُحَرَّمٌ على أهلِه الاغتراب!
لا تقربيه > اقتباسات من رواية لا تقربيه > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب