سُبحان من جَعَلَ للبراءَةِ لُغةً ورائحةً ومَلمسًا! لو زُرتَ الرَّوضة الشريفة من قبل، كنت ستعلم يقينًا أن لِفَتاتِهِ نفس رائحتها وسكينتها لقد كان يغتسل ويتطهَّر في ليالي عينيها، وكان ينتشي في هدوء ملامحها. كان يحبها حد السقم، لكنها لم ترَهُ سوى صديق و أخ مثلما يرى هو سماء.
لا تقربيه > اقتباسات من رواية لا تقربيه > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب