حصر شخصياته في أربعة عدهم على أصابعه: الواد الغلبان الذي لم يزل يعيش في داخله، المواطن البسيط الذي يجالس جيرانه من المزارعين بالإسماعيلية؛ فلا تحس أبدًا بأنه يختلف عنهم أو يعلو عليهم، والرجل المريض الذي لا يُسمح له بمجالسة زواره، و أخيرًا عبد الرحمن المهيمن.
ذهب وزجاج > اقتباسات من كتاب ذهب وزجاج > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب