وتلك تقول خشوعًا
وأنا أراها رجوعًا.
إنها نداءاتُ الـ»أَنا» في ذاتي المَنسيَّة، وبُشرى لِغيابِ الـ»هُم» الحاضِرين!!
فاللهم رُوحي؛ رَبيع العُمُر.
اللهم يا ربِّ قَبولًا في المَطَر.
اللهم يُسرًا كهذا الفَجر.
-سامحيني.
لا تقربيه > اقتباسات من رواية لا تقربيه > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب