لا يشبه الأبنودي في نصه وشخصه أحدًا آخر مثلما يشبه المتنبي، يحلو له اللعب مثله، ولا تجد له مبررًا لهذا اللعب الذي لايتناسب مع حجم جمهوره. بحار المحبين يمكن أن تصل بشخص آخر إلى ادعاء الألوهية لا النبوة، فكيف يجامل الأبنودي خفير ًا أو وزير ًا
ذهب وزجاج > اقتباسات من كتاب ذهب وزجاج > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب