واحترت بين الفرح بكرمه والضيق من كرمه، وندمت على أنني لم أبالغ أكثر، وخرجت خلفه، ومررنا من أمام جامع الشيخ رمضان، وتخطينا بركة ماء، وعدينا على الموان واشترينا شكاير، حوالى خمسين.
الفاعل > اقتباسات من رواية الفاعل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب