وختم الجنرال «أولمستيد»:
في هذا الإطار مستقبلكم ومن داخله تحصلون على السلاح والمساعدات الاقتصادية، ويصعب عليّ تصور أننا نعطيكم سلاحا دون أن تعرفوا ونعرف نحن أيضا من هو العدو الذي تستعدون له تأكدوا أن إسرائيل ليست عدوا «طبيعيا» لكم في إطار إسلامي، وإنما هي عدو «مصطنع»، والحقيقة أن التناقض بينكم وبينها يظهر عندما تضعون عملكم في إطار قومي - لكنه في إطار إسلامي يزول التناقض لأن إسرائيل قريب لكم وابن عم «فأنتم جميعا أبناء إبراهيم»!].
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب