منظري في شبرا، كنت في العشرين من عمري، وكنت عائداً للتو من رحلة عمل في ليبيا، وكنت أشتغل في الفاعل وأبحث طوال الوقت عن وظيفة، وكنت أسكن في أوضة في عين شمس مع أربعة زملاء من البلد، وكنت أشتغل مع مقاول هدد، ليس هدد إنما هدد و بناء.
الفاعل > اقتباسات من رواية الفاعل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب