السيد ريكارد لم يفكر في المضاربة بهيبته كمالك متهرب، صموت، جشع ومضحك ليست له أية صفة من صفات رجال الأعمال إن ثراءه مجرد حادث جنوني، مفعول طاقة يائسة عزلته وجعلته عقيما، هو الذي لا تستطيع عائلته البروتستانتية أن تجد لها مكانًا بين الأوروبيين.
نجمة > اقتباسات من رواية نجمة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب