بارود الفرنسيين يذكِّرني ببارود وغدَّارات مماليك علي بك الكبير، كلها أوجاع، وهزائم تُثقل الروح، رحت أَخُطُّ الحكاية من الموت، وعدت حتى ذكرى لقائي بالشاب الجميل صديقي همَّام بن عبد الكريم *** كنا في بدء تلقينا العلم في الأزهر، بعد موت أبي الحسن الجابرتي بشهور.
تغريبة بنى همام > اقتباسات من رواية تغريبة بنى همام > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب