وأنا هنا
متوسداً قمرَ المساءِ
ومستجيراً بالسماءِ
لعلّني أحظى بِسُمرةَ مقلتيكْ
ما ذنبُ أشواقي المهيضاتِ الجناحْ
تقتاتُ مِن جسدي…
وتزرعُ في دمي أملَ العِناقْ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
وأنا هنا
متوسداً قمرَ المساءِ
ومستجيراً بالسماءِ
لعلّني أحظى بِسُمرةَ مقلتيكْ
ما ذنبُ أشواقي المهيضاتِ الجناحْ
تقتاتُ مِن جسدي…
وتزرعُ في دمي أملَ العِناقْ.