ولَكَمْ أتوُقُ إلى غوايةِ شاعرةْ
فأنّا الهوى مستهتراً ومعانداً
فالحرفُ خمري والقصيدةُ عاهرةْ
فلتكفري بالحبِ ولتستغفريّ
فمِن السعادةِ أنْ تعيشي كافرةْ
ودعي الحنينَ فما لقلبِكِ غيرُ أنْ
يهذي بأغنيةِ الوداعِ الغابرةْ
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب