لقد وعدتني بأنك ستقومين بزيارتي أرجوكِ لا تسيئي فهمي، فأنت لستِ مجبرة على القيام بذلك بصورة منتظمة فحبك لي يدفئني من بعيد وكل ما أحتاج إليه هو أن أفكر فيكِ وساعتها سأتمكن من استنشاق عبيرك الرقيق وأنا أشعر بمنتهى السعادة؛ تمامًا كسعادة نحلة طنانة قبيحة مفتونة بعبير «زهرة الملكة». فأنا مازلت أحتفظ بصورتك داخلي وأينما كنت أنا وأينما ذهبتِ أنتِ فسأحملك د ❝
القزم وقصص أخرى > اقتباسات من رواية القزم وقصص أخرى > اقتباس
مشاركة من Nouran
، من كتاب