أنا ما زلت حتى الآن
في أبوابها ثملا
بخمر الشوق والذكرى
بضوء الشمس حين
يشع من أزهار بهجتها
بغمزة خدها الآتي من الجنة.
أنا ما زلت منتظرا
عسى ولعلّ
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
أنا ما زلت حتى الآن
في أبوابها ثملا
بخمر الشوق والذكرى
بضوء الشمس حين
يشع من أزهار بهجتها
بغمزة خدها الآتي من الجنة.
أنا ما زلت منتظرا
عسى ولعلّ