وفي كل الحالات، إذا قرأتم أو أعدتم قراءة «الفرسان الثّلاثة» أو «الكونت دي مونت كريستو» فاستمتعوا، ولكن لا تنسوا وأنتم تستمتعون فضلَ أوغست ماكيه، فمن المؤكّد أنّ روحه مبثوثةٌ في هذا العمل أو ذاك أمّا مِقْدارُ تلك الرّوح، فذلك ما لن نعرفه إلى الأبد.
وفي كل الحالات، إذا قرأتم أو أعدتم قراءة «الفرسان الثّلاثة» أو «الكونت دي مونت كريستو» فاستمتعوا، ولكن لا تنسوا وأنتم تستمتعون فضلَ أوغست ماكيه، فمن المؤكّد أنّ روحه مبثوثةٌ في هذا العمل أو ذاك أمّا مِقْدارُ تلك الرّوح، فذلك ما لن نعرفه إلى الأبد.