والفارق الوحيد بين الحُر والعبد: أن العبد حين أتى الاختيار الحق
انحنى ووضع القيود على عنقه وابتسم راضيًا خوفًا من جنون الحرية
أما الحُر
فركض بعيدًا
ثم ترك الحرية تضع قيودها على عنقه!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
، من كتاب