وضعٌ ساخر جدًّا لأن الملكة/ البنت في الكوتشينة تقريبًا عديمة التأثير، ولكن في الحياة فإن المرأة -اتفقنا أو اختلفنا- هي مركز الكون: أُمًّا وزوجةً وأختًا وبنتًا وحبيبةً، وأداةَ الخلق الوحيدة في كون الله الفسيح بأمره مركزية عجيبة لا تتحقق إلا بوجود رجل!
مشاركة من Fatma Muhammed
، من كتاب