كل ما تبقّى..
هو رائحةُ تبغٍ متعتَّقٍ بالدمع
نوافذٌ أضحتْ مأخوذةً بهوسِ بَعثٍ ما
وعجوزٌ تُقْسِمُ لِلمارةِ أنها تسمعُ مناغاةِ رجلٍ لامرأةٍ تصدُرُ مِنْ هذا الضريح
كلُّ ما تبقّى هو قبرٌ حزين
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب