فخ الجدوى
تماماً كشَراسَةِ هذا الحُزن بتَقاسيمي كعَربَدَةِ الارتجافِ بأضلُعي يَبتَزُّني الكُحلُ بالدمعِ تَستَثيرهُ زفراتُ المَطَرِ على شُرفَتي ذَريْعَةٌ أخرى لاستبقائي في فَخِّ الجَدوى وفي دُوارِ ذاكَ العِطرِ المُعتَّقِ بعِشبِ صَدرك الوَقتُ كانَ السياف القارع بابي و ليلي معك لم أسبر غوره بعد
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب