كنتُ أتوقُ لِأنْ أُقاسِمَكَ الآهة
وأَضُوعُ مِنْ بَسْمَتِكَ
ثُمَالَةَ لِلَيْلِي
كنتُ أتوقُ لأنْ لا تَبْرُحَ مكامِنَ رُوحي
وَتبْقى هُنا.. حَوْلي!
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب