لم يكنْ وَجَلي بِأَقَلِّ مِنْهُمْ وأنا أرى ظِلَّكَ الطويلَ جداً يقترب
أنا التي لطالما تساءلتُ عن مَلمسِ العشبِ.. وطراوةِ باطنِ كفَّيْك!
كانت بِجُعْبَتِكَ حلوى الدَّهْشة
لذلكَ كان بديهياً أن يُهَلِّلوا وأنت تُحيلُ المجمرَةَ لغديرٍ بِقُبْلة!
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب