تمائم وجد بكَ. هزمتُ يوماً أحابيلَ القدر مع ذلك. عادتْ اليومَ مُدنّسةً هذه الذاكرة دونَك يتأوهُ الربيعُ متأملاً وَجدي المَذخورِ لك. وَجدي الذي شاخَ إنتظاراً! ما وَشَت بكَ ملامحي لكنهُ هديرُ الضوءِ في اسمك
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب