عتبة الحكايا تَمَهَّل. لا تربِّتْ على تقاسيمي لا تفتتحْ رحلةَ انعتاقِكَ منّي بثناء فأوتادُ الحكايا راكزةٌ بهذه الثَنايا لأنثى في رمادِ الدقائقِ الأخيرة حَسبُكَ تأمُّل ضَراوَة صَمتي وثِقْل انتمائي لعِصمَةِ الليل فتَعويذةُ الترياق التي تمني لنفسك
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب