فحالمة و"حليمة"، سبقتها خطواتهن، وغلبتها مهارتهن، وبقيت تحتضن رضيعها، وترتجفُ، وتتلفت يمينًا ويسارًا، تقبض على ثيابه وهي حائرة، تتساءل في نفسها وهي تراقبهن..لماذا لست مثلهن؟!
أوشكا على الرحيل فحانت الْـتفاتـة من زوجها الذي كانتتسير بحياء خلفه.
كوني صحابية > اقتباسات من كتاب كوني صحابية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب