إرث الهوى كلّ ما تبقى. هو حُفرة، أحدَثَتها ركبتي اليُسرى، وهي تدمُغُ الأرضَ التي أنجبتكَ الأرضُ التي اقشعرّتْ وأنت تهمسُ لي بالحبِ وتَعْصِرُ كفّي كلُّ ما تبقّى هو ظِلُّنا ونحن في غمرةِ عناقِنا آثرَ أن يبقى قابعًا بذلك الطريق البارد
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب