تمثال غارق في اللامبالاة
أعي تماماً ما يحدث هناك..
أنا التي أبدو كتمثالٍ غارقٍ في اللامبالاة
فتحتُ أجفاني يقبُعُ نهرٌ مالح
وقصائِدٌ دبقةٌ تعْبُرُ حنجرتي
لتحُطَّ على شفاهِ اللعنةِ كلما هبطَتْ لِتقبيلي…
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب