كنتُ أرومُ أن أغادرَ متوَّجَةً على عرشِ الفرح أن أبرأَ من عقمِ الأمنيات أن تؤرْجِحَني بين ذراعَيْكَ قبل أن أُوارى وتُعمِّدَني بعناقٍ أخير يَقيني الصقيعُ الآتي أن تُبْرِحَني لَثماً ودَمعاً وضمّاً أن تتخمني بطقس العشق
مطاف > اقتباسات من كتاب مطاف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب