عمَّ الحزنُ، واليتيمُ يبكي، وجلس الجارُ تحيطُهُ نظراتٌ متعجبةٌ وأخرى مستنكرةٌ ومعاتبةٌ لكنه لم يغيرْ رأيَه واتسع قلبُ أبي الدحداح. وطمع في الجنة، فسأل النبي: - أئن اشتريتُ تلك النخلة وتركتُها للشاب، ألي نخلةٌ في الجنة يا رسول الله؟
كوني صحابية > اقتباسات من كتاب كوني صحابية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب