وأدرك النبي-ﷺ- أن الحياء عقد لسان عليّ فنظر إليه برحمة وتبسّم. وأقبل عليه يسأله في تلطف ليطمئنه: -ما حاجة ابن أبى طالب؟ أجاب بصوت خفيض، وهو يغضّ من بصره: - ذكرتُ فاطمة بنت رسول الله ﷺ
كوني صحابية > اقتباسات من كتاب كوني صحابية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب