إنه. عليّ يراقب من بعيد وقد تسارعت أنفاسه تارة، وحبسها تارة، واختنقت تارة، حتى ثار قلبه واعتصم بين أضلاعه، وهتف مطالبًا لسانه الطيّب أن ينطق ويطلبها زوجة شريفة عفيفة فتقرّ عينه وتقرّ عينها وتشجّع (عليّ) وأخذ طريقه إلى ابن عمه.
كوني صحابية > اقتباسات من كتاب كوني صحابية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب