وارتفعت غماماتٍ مُنَدّاةً مثقلةً بالمحبة، وثُلة أخرى أقل قليلا لم تكتفِ بالارتفاع، فارتقت وعَلَتْ حتى سكنت حواصل طير جميل شفّاف البطن، وراحت تطوف حول عرش مهيب فوق الماء، ويسكنها تدفق مُحاياة. فوقها ارتكنت مطمئنة
حكاية فخراني > اقتباسات من رواية حكاية فخراني > اقتباس
مشاركة من R. nour
، من كتاب