لكن «الفاعل» صباح الثلاثاء ١١ سبتمبر لم يظهر راغبا في التأثير أو مباشرة الضغط بمختلف درجاته، بل لم يكن في شكل فعله أنه يبعث بإشارة - حتى لو كانت دموية - إلى المستقبل، ولم يترك ثغرة لفرصة. وإنما كان «الفاعل» كما تقول كافة الإشارات غاضبا، وكان مصرا على الانتقام، وفي الغالب من شيء وقع.
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب