تمكنت النساء والأطفال من الفرار من المدرسة المغلقة، بعد بضع دقائق، أُضرمت النيران فيها، تقول الأسطورة إن جنديًّا ألمانيًّا لم يُذكر اسمه (دليل آخر على أن الأبطال ليس لديهم أسماء) فتح الأبواب وسمح لهم بالفرار.