ترجم شعر الفيتوري إلى العديد من اللغات الأجنبية منها الإيطالية والفرنسية والإنجليزية والألمانية وحظى بتقدير المهتمين بالإبداع هناك، وقد كان شعر الفيتوري هو النموذج الذي استطاع أن يلفت الألمان إلى قيمة الأدب العربي الحديث، فقد كانت "الجامعات الألمانية حتى مقتبل الستينيات لا تعترف بالأدب العربي الحديث على الإطلاق
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب