قدمت من دمشق إلى القريةِ عائلة الخوري واشترت منزل خليل داغر، الّذي سكن الرّماد عينيه كما منزله بعد أن شبَّ فيه حريقٌ مودياً بحياةِ اثنين من أبنائه، ومودياً معهم برغبته بترميم الجدران والأبواب الّتي ستظلُّ في نظره دائماً متفحمةً كأحزانه.
على هذه الأرض > اقتباسات من رواية على هذه الأرض > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب