الفصل الرّابع: مرثا كتقلب مزاج الطّقس، يتقلب مزاج السّكان على تلك المرتفعات الجبليّة، فمن الحرِّ المجبول باللّهاث والعرق، الّذي يفسد قيلولة الظّهيرة صيفاً، إلى أعاصير الأمطار والثّلوج الّتي تغرق بالملل لياليهم الباردة شتاءً، أيكون هذا هو السّبب الّذي جعلهم جميع أحداث حياتهم بمبالغة حتى أقصاها؟
على هذه الأرض > اقتباسات من رواية على هذه الأرض > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب