تريدُ أن تشُمَّ رائحة حبيبك البعيد، تلك الرائحة الكفيلة بأن تجعلكَ تتماثل للشفاء، تخافُ أن تُخبر بها الصيادلة فيحسبونكَ مجنوناً، أو لعلكَ تخشى أن يقولوا لكَ: عندنا بديلٌ فتقولُ لهم: يا خسارة علمكم، صدقوني لا
مشاركة من Reem Matta
، من كتاب