«يوسف راضي» الذي لم تذكره الصحافة المصريّة والعربية، ولكنه تألّق ونال بطولات بأصوله المصريّة مع أكبر الأندية السويسريّة في الثمانينيات وما أن حلت الألفية الجديدة، حتى بدأت هجرة اللاعبين المصريّين تتزايد بشكل منظم لتحقيق حلم اللعب في أكبر دوريات العالم.