❞ لا استقرار هنا، الحالة على الأعراف انتظارية، أما ما فعلته هو أنني لم أفعل شيئًا، لم أجابه الشر. لم أبارز الرذيلة داخلي، رغبت في الجنة دون خوض المعركة الطاحنة التي على إثرها يدخل المرء الجنة أو النار، لقد أخطأتُ واخترتُ أسهل الطرق سبلًا للجنة، فلم يكن لي مكان فيها، فاتجهتُ إلى النار ولم أجد لنفسي مكانًا أيضًا، طُلب مني الانتظار هنا، على الأعراف. ❝
ملخص ما سبق > اقتباسات من كتاب ملخص ما سبق > اقتباس
مشاركة من حنان سليمان
، من كتاب