َغيْرَ مُهْتَمٍّ بِالنَّظَرِ في عَيْنَيَّ أَوْ كَلِمَةٍ تُطْفِئُ الفَزَعَ لا يَمْنَحُني فُرْصَةَ حِضْنٍ أَخيرٍ أَوْ قُبْلَةَ وِداعٍ يَمُدُّ يَدَهُ في روحي وَيَقْطِفُ زَهْرَةً فَقَطْ وَمِثْلَ قِطَّةٍ مَدْهوسَةٍ يَتْرُكَني المَوتُ عَلَى الطَّريقِ وَيَهْرُبُ إِلَى حدائق أخرى
رشوة للمساء > اقتباسات من كتاب رشوة للمساء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب