غَزالَةٌ
كَغَزالَةٍ أَفْلَتَتْ لِلتَّوِّ مِنْ بُنْدُقِيَّةِ صَيَّادٍ
تَفِرُّ إِلَيْهِ
يَفْرُكُ قَدَمَيْها وَيَبْتَسِمُ قائِلًا:
مُشرَّدٌ أَنا حيْنَ تَغيْبين.
رشوة للمساء > اقتباسات من كتاب رشوة للمساء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب