هَلاوِسُ
كَعُصْفورٍ يُنَقِّرُ ذاكِرَتي
تَنْتَظِرُني رائِحَتُكَ عِنْدَ أَوَّلِ النَّهارِ
وَمِثْلَ هَلاوِسِ الذُّهانِيِّينَ
يَرُجُّ صَوْتُكَ رَأْسي
مَلامِحُكَ تَوَزَّعَتْ عَلَى كُلِّ الوُجوهِ
فَأَراكَ في الجَميع.
رشوة للمساء > اقتباسات من كتاب رشوة للمساء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب